هل تحبين الصبغه والوانها هل تضرك سبغة الشعر اكتشفي ذلك………….؟!
لذا يوصي المعهد بعدم تجربة الصبغة على موضع صغير من الجلد قبل استخدامها على الشعر كاختبار لمدى التحسس تجاهها،
إذ يزيد هذا الاختبار بالفعل من خطر الإصابة بالحساسية تجاهها.
وأوضح المعهد الألماني أن مادة “بارا – فينيلانديامين” تتحول تحت تأثير ماء الأوكسجين إلى صبغة لونية تتوغل في الشعر وتُكسبه لوناً دائماً،
مع العلم بأنهذه المادة تُستخدم أيضاً كصبغة للمنتجات الجلدية والأقمشة الغامقة.